الاثنين

المرأة المتبرجة






مقتطف من كتاب الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية محمد كامل عبد الصمد و تعليقاتي عليه باللون الأحمر :ا



قال صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها) رواه أبو داود . وقال أيضا - ( لا تقبل صلاة حائض إلا بخمار-هل تقبل صلاتها سافرة ان لم تكن حائضا ) رواه الإمام أحمد وأبوداود والترمذي وابن ماجه



لقد أثبتت البحوث العلمية الحديثة(تعميم، هذا أسلوب شائع لأقناع البسطاء فالكاتب لا يستطيع ابد ا ان يحدد مصدر معلوماته.يسمي الصحفيون هذا الاسولوب بالفبركه, مثلا قال مصدر علمي كذا..بدون تحديده) تبرج المرأة وعريها يعد وبالا عليها حيث أشارت الإحصائيات الحالية(اية احصاءات ياأخ حدد مصدرها و تاريخها) إلى انتشار مرض السرطان الخبيث في الأجزاء العارية من أجساد النساء ولا سيما الفتيات اللآتى يلبسن الملابس القصيرة (لاحظ الهدف مع عدم عقلانية الربط) فلقد نشر في المجلة الطبية البريطانية(المسكين لايعرف كم عدد المجلات الطبية البريطانية, هذا تعميم ساذج والا كان ذكر اسم المجلة أو النشرة و رقم العدد وتاريخه. و لذهبنا و تحرينا) : أن السرطان الخبيث الميلانوما الخبيثة والذي كان من أندر أنواع السرطان أصبح الآن في تزايد وأن عدد الإصابات في الفتيات في مقتبل العمر يتضاعف حاليا حيث يصبن به في أرجلهن وأن السبب الرئيسى لشيوع هذا السرطان الخبيث هو انتشار الأزياء القصيرة (لاحظ انه ليس ثقب الأوزون مثلا!) التي تعرض جسد النساء لأشعة الشمس فترات طويلة على مر السنة ولا تفيد الجوارب الشفافة أو النايلون(الظاهر ان الجوارب الشفافه شْيء مغري بانسبه للكاتب! مركز عليها شوي) في الوقاية منه .. وقد ناشدت المجلة أطباء الأوبئة( هنا الحماقة فالسرطان ليس من الأوبئة فماذا سيفعل اطباء الأوبئة مثلا، تطبيق الحجر الصحي أو الكرنتينا علي لابسات الأزياء القصيره والجوارب الشفافه يم يم..!) أن يشاركوا في جمع المعلومات عن هذا المرض وكأنه يقترب من كونه وباء إن ذلك يذكرنا بقوله تعالى : (وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) سورة الأنفال 32: (الظاهر ان أحد هذه الحجاره اصابت رأس الكاتب!) ولقد حل العذاب الأليم أو جزء منه في صورة السرطان الخبيث الذي هو أخبث أنواع السرطان(جرب واسأل أي طبيب فسيقول لك اللوكيميا وليس هذا) وهذا المرض ينتج عن تعرض الجسم لأشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجية فترات طويلة وهوما توفره الملابس القصيرة او ملابس البحر على الشوطئ( كان على الله ان يحرم السباحه على الرجال اذا) ويلاحظ أنه يصيب كافة الأجساد وبنسب متفاوتة ويظهر أولا كبقعة صغيرة سوداء وقد تكون متناهية الصغر وغالبا في القدم او الساق وأحيانا بالعين ثم يبدأ بالانتشار في كل مكان واتجاه مع أنه يزيد وينمو في مكان ظهوره الأول فيهاجم العقد الليمفاوية بأعلى الفخذ ويغزو الدم ويستقر في الكبد ويدمرها .. وقد يستقر في كافة الأعضاء ومنها العظام والأحشاء بما فيها الكليتان ولربما يعقب غزو الكليتين البول الأسود(وربما مخ الكاتب ايضا, يعني سرطان ولا كده فل أوبشن!) نتيجة لتهتك الكلى بالسرطان الخبيث الغازى .. وقد ينتقل للجنين في بطن أمة ولا يمهل هذا المرض صاحبة طويلا كما لا يمثل العلاج بالجراحة فرصة للنجاة كباقى أنواع السرطان حيث لايستجيب هذا النوع من السرطان للعلاج بجلسات الأشعة من هنا تظهر حكمة التشريع الإسلامى في ارتداء المرأة للزى المحتشم الذي يستر جسدها جميعة بملابس واسعة غير ضيقة ولا شفافة مع السماح لها بكشف الوجه واليدين فلقد صار واضحا( واضحا؟ هذه المرحله التي يشعر فيها القراء بالذنب والخوف طبعا و هذا سبب نجاح هذه الكتابات الساذجه) أن ثياب العفة والاحتشام هي خير وقاية(اضافة الي السن لوشن!) من عذاب الدنيا المتمثل في هذا المرض فضلا عن عذاب الآخرة ثم هل بعد تأييد نظريات العلم الحديث(اي نظريات..هل ذكر اسم نظريه؟ اشار الي احصاءيات و مجلات لم تكن هناك نظريات) لما سبق أن قرره الشرع الحكيم من حجج يحتج بها لسفور المرأة وتبرجها ؟؟




لماذا لا يستخدم كلمة زينه و تزينها..تبرج كلمه ثقيله مثل فرج.. و نكاح




بن كريشان

هناك تعليق واحد:

Sheraz يقول...

ما يستفاد من القصة:
السرطان مرض نسائي بحت لا يصيب الرجال ولا الغلمان